مسؤلى باراك اوباما يردون على جريده صوت سيناء

عدد المساهمات : 1266 تاريخ التسجيل : 17/01/2009

سيدى الرئيس الامريكى بارك اوباما نحن لدينا اسأله فى انتظار الاجابة
لقد وعدت الامه الاسلاميه بأجمعها بأن سيادتك سوف تغلق معتقل جوانتنامو فهل هذا صحيح ؟
ولقد وعدت بحل القضيه الفلسطينيه واقامه دولتين اسرائيليه واخرى فلسطينيه هل تجد ان هذا ممكن ؟
وبالنسبه للوضع فى العراق متى ستغادر القوات الامريكيه من العراق ؟ وماهى السياسه الجديده التى ستتبعها فى أفغانستان ؟
الرد الاتى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالنسبه للوضع فى العراق وافغانستان فهناك استراتيجية واضحه تعلنها دائما الولايات المتحده عن الواضع الراهن فى افغانستان والعراق
وبالنسبه للوضع فى اسرائيل وفلسطين لقد وعدت بحل القضيه الفلسطينيه واقامه دولتين اسرائليه وفلسطينيه فهل هذا ممكن لقد وعدت الدول الاسلاميه فى خطابى فى جامعه القاهرة بحل الدولتين واقامه دولتين تعيشان جنبا الى جنب
اما بالنسبه لمعتقل جوانتنامو لم يتم التعليق نهائيا على هذة النقطة !
ــــــــــــ
سيدى الرئيس لماذا يأخذ الغرب فكرة سيئة عن العرب بالتحديد هل السبب هى احداث الحادى عشر من سبتمبر هى السبب ؟؟ لقد قمتم بقتل وتشريد واغتصاب العديد فى كل مكان فى افغانستان والعراق ؟؟ لماذا كل هذا ؟ ماذا فعلتم بالنسبه مايحدث فى فلسطينين ؟ لماذا تقفون دائما بجانب اسرائيل لماذا ؟؟؟
الرد الاتى ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا كان هناك تعريف لمحاربة عدو واحد لم يكن جبانا واحده من شأنها ان يظهرو وجوههم
المقاومة الاسلامية اختار الارهابيون بلدان معينة كقاعدة لعملياتها -- والحكومة من تلك البلدان دعمت لهم -- وهذا يجعل من البلدان مثلما بارتكاب جريمة والارهابيين.
اذا كان العدو يختار لاستخدام الابرياء كدروع -- وهذا يسمح للحكومة -- أن الحكومة هي مذنبة بارتكاب جرائم حرب.
وهو ، بالمناسبة ، يقودني إلى فلسطين. حماس تطلق صواريخ من داخل المدارس والمستشفيات ، ومن ثم يبكي مثل الأطفال عند الجيش الاسرائيلي هجمات مضادة.
جيد ، آسف ، تشارلي ، ولكن وفقا لاتفاقات جنيف ، أي بناء مدنية تستخدم لمكافحة يفقد مركزه المحمية (بما في ذلك المستشفيات والمدارس) ، و هي لعبة عادلة لهجوم مضاد.
أي قدر من الصحافة الليبرالية شجب اسرائيل في حماية مواطنيها من أي وقت مضى لن يغير من حقيقة أن استخدام المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية ، وإرسال أبنائهم لتفجير داخل اسرائيل المقاهي والمراقص ، والحافلات ، وإطلاق الصواريخ من داخل مناطق مأهولة بالسكان المدنيين.
عند حماس و آل - القاعده وقف جبناء ، فاننا سنكون اكثر من سعداء لمواجهتها في ساحة المعركة.
ولكن طالما أنهم يفضلون ذبح الناس الأبرياء ، لا يحمل أسلحة ، لا يرتدون الزي العسكري -- طالما استخدام انهم "بأي وسيلة ضرورية" ، لذلك فإن العالم المتحضر في قتالهم.
ـــــــــــــ
عندما ترجع بالتاريخ الى الخلف الى ايام حرب مصر واسرائيل فى عام 1973 كانت فى هذة الفترة وحتى الان تقف الولايات المتحده الأمريكية بجانب اسرائيل لماذا كل هذا الدعم ؟ هل السبب ان الاقتصاد الأمريكى يعتمد على الاستثمار الاسرائيلى ؟؟ وكيف تقولون بأنكم دوله ديمقراطية وتحكمون على العرب بأنهم ارهابيون ؟ لماذا ؟؟ اين دور الامم المتحدة فى كافه القضايا والمشكلات العربيه ؟؟؟
الرد الاتى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
احتاج ان اتدرب على العربية ان الاسئله التى طرحتها تثير الاهتمام
كيف يمكن لأمريكا تطلق على نفسها اسم دولة ديمقراطية في حين تدعم اسرائيل ويشن حربا ضد العرب؟
أميركا هي جمهورية دستورية وليس ديمقراطية. نحن لا يصوتون مباشرة ، ونحن لانتخاب ممثلين للتصويت نيابة عنا.
دولة ذات سيادة الداخلية للنظام سياسي لا علاقة له مع سياستها الخارجية.
أن يقال ، لا تريد "سياسية صحيحة" إجابة ، أو إجابة دقيقة تاريخيا؟
نحن لا نحكم كل العرب بأنهم "ارهابيون".
ولكن بعض المجموعات (حماس او القاعدة ، حركة فتح ، منظمة التحرير الفلسطينية ، أيلول الأسود ، الخ) لم تفعل أكثر من كافية لكسب أنفسهم مكانا في "الإرهابية قاعة الشهرة".
حوادث مثل مجزرة ميونيخ ، والتهديد بالقتل لرسام الكاريكاتير الدنماركي الذي أدلى رسومات للنبي محمد ، وأكثر من خلال العديد من السنوات (ايران أزمة الرهائن وتفجير السفارة ، يو اس اس كول ، و 9 / 11) جعلت من وجود ارتباط قوي في غربي المتوسط عقل بين العرب والارهاب.
شخصيا ، وأنا أفهم أن وعند الانتهاء من مجموعة صغيرة تقاتل من اجل حقوقك ضد قوة يتفوق المسلحة بأحدث الأسلحة ، لديك إلى اللجوء إلى أساليب غير عادية. خلال الحرب العالمية الثانية ، بلدي الخاصة المستخدمة غير الهجمات العسكرية (قنابل على جوانب الطرق ، واغتيال الشخصية ، والقناصة ، والقنابل والسكك الحديدية ، الخ) ضد الغزاة النازيين.
لكنهم استخدموها فقط ضد أهداف عسكرية وليس المدنيين. عندما كنت تؤذي المارة الأبرياء ، هل يمكن أن نتوقع الكثير من الغضب